Saturday, 29 September 2012

HE BELONGS TO HER - Chapter 4


***

HE BELONGS TO HER 


***

Chapter 4 

***


حين تعد شخصا ما بشيء فتاكد جيدا من انك ستفي بوعدك

فلا تعطي وعدا بانك ستبقى مع احدهم للابد 

لانه ليس هناك ابد وسياتي يوم وينتهي كل شيء ففي عالمنا الحقيقي لا وجود حقيقي للنهايات السعيده 
فحكايات الاميرات كلها من وحي الخيال


--

حين سافر لمن اكن املك هاتفا يخصني ليتصل بي متى يشاء وقد شكل ذلك عائقا كبيرا لكلينا

فقد كان يضطر لان يتصل مرارا وتكرارا بهاتف منزلنا حتى اكون انا من تجيب اتصالاته

مازلت اذكر كيف بدأت حياتي حينها تتحول الى جحيم مصغر 
لا اراه ولا نتحدث سوى قليلا وكان لزاما ان اهتم بدراستي فقد كنت في عامي الاخير في المرحله الثانويه


شعرت بان الظروف حولي اصبحت مهيأه لان امتلك هاتفي الخاص بي
فقد اصبحت في السابعه عشر
وجميع من حولي لديه واحد وكنت اصغر اشقائي

لم احتج سوى ان امارس بضعا من حيلي لاقنع ماما ااني استحق ان امتلك هاتفا

وفعلا لم ابذل مجهودا كبيرا

وافقت على الفور وذهبنا سويا 
حين عدت للمنزل اخذت رقم هاتفه في المملكه المتحده 
كنت قد سجلته مسبقا بورقه وهاتفته

بدأت امورنا تتحسن واصبحت اتصالاتنا يوميه ولكن مازلت اشعر انه تغير لا اعرف ان كانت الغربه وبعدنا هو سبب تصرفاته ام ان هناك شيئا اخر 

لكني بقيت بقربه قررت بان انضج مبكرا وان ابدأ بالتفكير به وبمشاعره وبكل ما يحيط به تماما كما كنت اتمنى ان يفعل لي
فكلما شعرت برغبه بالشجار معه

اغمضت عيني وبدأت اعد للعشره 
اتنفس قليلا واتذكر انه ليس بقربي 
انه وحيد في تلك الدوله لا ام ولا اب لا شيء سوى الدراسه فاعود ادراجي

مضى عام كامل ونحن في اقرب ما يكون في فتره ثم يختفي لايام


انهيت دراستي الثانويه وقبلت في الجامعه كل ذلك كان في العطله الصيفيه

لم اهتم كثيرا للكليه التي قبلت بها بالرغم من انه نسبتي كانت كبيره وهيأتني لان اكون حيثما اريد 

المهم في اول لقاء لنا بعد عودته من المملكه المتحده كان كل شيء مختلف

فقد فقد ما يقارب ال ٢٥ كج من وزنه اصبح شابا وسيما تتمناه كل فتاه وليس ذلك السمين الذي عرفته واحببته دوما

تغير كل شي فهو الان طويل جدا
اسمر البشره - وها قد تحول الى عريض المنكبين

i swear i've seen his six pack there

he was all hot with his white CK shirt and nude trouser
he had this dirty bear and shaved his head
it was as if am looking at a very hot spanish dude 
for almost an hour i just stood still with an open mouth saying definitely nothing 
i was shocked , impressed an ooh lord as if i needed more reasons to fall harder for him

when i woke up from my shock i hugged him so bad , and i remember i cried because i miss him and i miss the way he smell 
i can feel the YSL perfume evaporating from his tanned skin
and i knew at those days he missed me back

i spent all summer talking to him and going out with him
we had lunch at buffalos 
and we had lot's of our secret place days with no nights
and i kept hugging the gifts he got me from UK every night yes every single night

until summer was over and it's time for him to go back to UK and for me to start freshmen at uni

i was fine when he left i knew he'd come again 
i was so sure that he was mine


بدأت الدراسه فاصبحت منشغله بحياتي الجامعيه
كبرت واصبحت اقود
واخرج متى اريد واذهب لكل مكان برفقه صديقاتي
اصبحت ارى العالم بعيون مختلفه وربما نظرتي هي التي اختلفت
لكنني لم اخنه يوما ولم اتغير
كل مافي الامر انه ودون سابق انذار بدأ بالابتعاد

 تغير كثيرا

في احدى المرات تغيب عني لاسبوع كامل وبدأت اتصل كالمجنونه
 وهو لا يجيب
بعدها اتصل بي ليخبرني بقصه خياليه لا يمكن ان يصدقها عاقل ابدا وصدقته
اخبرني انه كان قد قرر الخروج من منطقه لاخرى وفي منتصف الرحله انقلبت السياره بين المروج والمزارع وانه اصيب باصابات خطيره ولديه جبيره تغلف معظم انحاء جسده
اخبرني انه لم يتمكن من الاتصال بي لانه لا يستطيع الحراك وان والدته بقربه معظم الاوقات فلا يستطيع ان يرد

ويا للغباء صدقته صدقت حكايه المروج والمراعي

--

مضت الايام وبدأت علاقتنا بالفتور ولم اكن اعلم لماذا اصبح حين يعود للوطن ونلتقي يخفي هاتفه وبدأت اشك ولكن التزم الصمت حتى يكون لدي دليل ملموس
مره تلوه الاخرى
وغياب يتلو الاخر

حاولت ان اغيضه بدأت اتحدث عن زملائي في الدراسه ونجحت كان يغتاض ولكن اعلم انه يخفي شيئا ما
متاكده 

صمت

 في كل مره افكر بان ابتعد

اتذكر بانني كالبلهاء وهبته روحي والتزم الصمت
لم يعد يحدثني عن حياتنا
ولا عن موعد زواجنا كانه يتهرب من الموضوع

في احدى المرات التي كان موجودا بها في الوطن كان قد اصطحبني توا من الجامعه لم نكن نفعل شيئا سوى اننا نخرج لنتحدث
يومها ولسوء حظه كنت ابحث عن شيء ما اظن انها كانت العلكه

فتحت احدى الادراج لمده زمنيه لا تجتاز ال ٥ ثواني وقعت عيني على هاتفه يرن


المتصل : حبيبتي 




-----



يتبع ........


Friday, 28 September 2012

OLD is GOLD - 3

since i was too busy to post yesterday 


old is gold this week goes to

فرقه الاخوه البحرينيه


في بحرهم



ترحل




ارجع


انا وانت





enjoy

have a very teenergetic weekend :P

Thursday, 20 September 2012

Old Is Gold - 2

اليوم موعد لقائي الاسبوعي بالاغاني القديمه
اخترت راشد الماجد

الاغنيه الاولى - اشكي عليك الحال




الاغنيه الثانيه شرطان الذهب






الثالثه والاخيره - يسآلوني ليه احبك - أغلى حبيبه





Enjoy and have a nice weekend


Sunday, 16 September 2012

He Belongs To Her - Chapter three

HE BELONGS TO HER

***

احيانا اتمنى ان القاك صدفه 
واعلم جيدا انني حينها ساندفع نحوك متناسيه اخطاؤك ومتجاهله عتابك لاتشبث بك
ساعانقك كمذهب يقيني امنت به فاعتنقته 
وسابقى هناك لساعات دون اي شي لا شيء سوى انني اتنفس لاستنشقك

***

Chapter 3 


***

متردده 
متسرعه 
انهزاميه 

وربما سطحيه؟؟

حين انهيت المكالمه يومها لم اعاود الاتصال

لم اتردد - شعرت باني مرتاحه و اقنعت نفسي بذلك
ولكن في اليوم التالي اختفت تلك الابتسامه التي كانت تعلو محياي بالامس
لم اعرف ما السبب ولكن شيء ما كان ينقصني
ولم ادرك حقيقه الامر حتى اليوم الثالث

ايقنت انني افتقده 
احب سماع صوته
احب كوني الفتاه الاولى في حياته
اظنني اعشق اهتمامه باسرته

اجل افتقده وشعرت بانني ارتكبت خطأ شنيع حين تركته ، في ذلك اليوم الذي جرحت فيه مشاعره 
حين فكرت في سريرتي 
صبا: حسنا لم يكن بذاك المنظر القبيح
فهو طويل جدا بالاضافه لعينيه الصغيرتين
كما انه يعرف كيف يرتدي ثيابه 
وفكرت ايضا انني بدأت اعتاده واعتاد وجوده
وانني اشتاقه وانني لو بحثت لن اجد شخصا مثله 

فقريبا ستبدأ الدراسه وسيكون مهندسا وان اي فتاه اخرى ستتغاضى عن تلك الاشياء وستتشبث به

خفت حينها ان تاتي اخرى لتأخذ مكاني  هرعت للهاتف اتصلت به

ولم تكن سوى ثوان معدوده حتى اجابني


صبا: اشتاقك

فضحك هو وحينها 
علي: متأكده
صبا : اشتاقك فقط اشتاقك
علي: ولن تتركيني مجددا ؟؟
صبا : ابداا

ولم اكذب منذ ذلك اليوم لم نفترق بعدها كنا نتحدث طوال الوقت كان يشغل حياتي
لثلاث سنوات متتاليه لم يتخلف اي منا عن موعد لقائنا الاسبوعي
احببته كثيرا احببته كما لو ان مشاعري خلقت به وله واعرف جيدا انه احبني
امضينا اياما وليالي ننتقى اثاث منزلنا واسماء ابنائنا
حتى اننا اخترنا لهم المدارس التي سيرتدونها
اشعر بان كل شيء حدث بحياتي لاول مره كان له هو ضلعا فيه
قبلتي الاولى له ومكالمتي الاولى له
كان هو الوحيد الذي يعرف باسراري
يعلم كم اكره الحجاب الذي ارتديه
وكما اكره الحياه التي اختاروها لي
لم يكن هو حبيبي فقط بل كان صديقي المقرب لم يمنعني يوما من شيء وكان يدللني كل الدلال
اشعرني بانني اميرته ودوما ماكانت طلباتي مجابه عنده
كنا ننتظر الصيف مطولا حتى نذهب معا للبحر
ماما دوما تظن بانني ذاهبه لشاطيء المسيله ولكن في الحقيقه كنت اخرج معه
يجعلني ارتدي ما يحلو لي وافعل ما اشاء واتصرف بحريتي المطلقه فهو هناك دوما ليحميني
كان اكثر ما اعشقه هو تلك العناقات المطوله في البحر
وكيف كان يحملني بيديه ويركض بي نحو البحر لاخافتي فيزداد تعلقي به

كان انسانا رائعا بكل ماتحمل الكلمه من معنى واعلم بانه يحق لي ان يحسدني الكون كله لانني امتلكته
اصبحت مجنونه به وكنت مستعده لان اقف في وجه العالم كله لاتحداه 

في احدى الايام وبعد ثلاث سنوات 
تغيرت خطتنا الاسبوعيه
فعلت شيئا علمت لاحقا بانني ندمت عليه كثيرا وساندم حتى اخر يوم بعمري

لم تكن وجهتنا لشاطئ البحر ولم نمضي النهار كله في سيارته

اخبرني بانها شقه يسكن فيها ابن عمه واننا سنكون بامان
كنت اثق به ثقة عمياء
اثق بكل حرف ينطق فيه


حين كنا هناك كنت سعيده جدا لان لاشيء سوانا يملؤ المكان
مازلت اذكر كيف حلمني يومها بكلتا يديه وضمني 
كانه منحني الحياة
ضننت ان حبنا عذري ولكن الشيطان كان ثالثنا
شعرت بانني اريد ان اهبه نفسي لانني ملكه وهو ملكي ولا شيء سيعيق زواجنا القريب
ضننت حينها انه ٣ سنين تعني عمرا طويلا لي

يومها مازلت متاكده انني سالته
ومازلته اسمع رده يلوح في اذني

صبا: هل تريدني حقا زوجه لك؟؟ ولن تخذلني ابدا ولن تتركني ابدا ولن تتخلى عني
واجابني هو بكل ثقه

علي: نعم متأكد لا شيء سيبعدني


فارتكبت ما ارتكبت

بقيت ابكي ليال طويله وكان يهدأ من روعي كما يفعل دوما

اخبرني مرارا وتكرارا انني المرأه الوحيده في حياته
كنت في السابعه عشر وصدقته لانه لم يكن يكذب حينها كل مافي الامر اننا نحن الاثنان لم نكن نفكر بعقل او منطق ابدا


---

في ذلك العام حدثت كثير من التطورات فقد كان يتعثر دراسيا
وشعر بانه لا يستطيع ان يمضي قدما في كليه الهندسه 

حتى يتضح لكم ما ساقوله لاحقا يقتضي الامر بان اشرح

انا وهو ناتي من عالمين مختلفين
من دولتين مختلفتين

وربما من دولتين متعاديتين

المهم انه في احد الايام ابلغني انه قرر بان يوقف دراسته الجامعيه وانه سينظم لصفوف الجيش البحري
لوهله توقف قلبي عن النبض

حين ينضم للسلك العسكري سيصبح من الصعب ان لم يكن من المستحيل زواجنا
لكنني لم انطق
كانت ثقتي به تتخطى مرحله ان اذكره بوجودي في حياتي
وان كل قرارا يتخذه كان لابد وان يشركني فيه
على اقل تقدير كان لازاما ان اكون من ضمن الخطه


وبعد فتره قصيره اخبرني بانه تم قبوله وان قرار السفر بات يلوح بالافق
قريبا سيتركني ويذهب للملكه المتحده
سنبتعد
لا اعرف كيف ستكون وسيله اتصالنا وانا لا املك سوى هاتف المنزل

اقمت حينها مراسم الحداد
كنت ابكي باستمرار لاي سبب
ولاي كلمه تلقى على مسامعي
مرضت وطبت وكل شيء حصل
لا شيء تغير سوا انه سيسافر


في يوم سفره افترشت سجادتي لساعات ورجوت الرب كثيرا ان يحفظه
رجوت الله ان لا ينساني وان ابقى دوما في قلبه


ثم تركني ورحل



-----


يتبع ......


is anyone reading??

shall i go on or stop writing??

Thursday, 13 September 2012

He Belongs To Her - chapter 2

HE BELONGS TO HER

**

i'll stay like a dimple, craved in you face

**

Chapter 2

**

at a certain point of my life specially when i was a teenager i always had this thought that "look does matter to me " 
yes i the very normal looking person who doesn't have those high standards of beauty i do judge books by cover
and it's normal because when it come to horoscopes i am a virgo and this sign is known for being such an analytical person and a very detailed one and of course we do love people to look good
we take first impression and maybe later we change our minds

امضيت يومان افكر حتى قررت ان امضي قدما واتصل به
كانت اجواء الغرابه تسود جو مكالمتنا الاولى
كان اول هفواتي وكنت كذلك له
اعتدت ان اتصل من هاتف منزلنا فبين الفينه والفينه اترقب اختفاء الجميع خروجهم نومهم او اي شيء واتصل 
لمده اسبوع كامل كنا نتحدث بالساعات 
عن نشآتنا وامالنا وطموحاتنا في تلك الفتره من حياتي معه لم يعدني بالحب ولا اي من ذلك وانا كذلك  اعرف انني ارتحت للحديث معه كثيرا حتى انني بدأت اتغلغل في تفاصيلي
منذ اللحظه الاولى لم اكذب فاخبرته باسمي الحقيقي وعمري واين اسكن
احيانا كان يضطر للانسحاب من احاديثنا المطوله ليعطي اخاه الصغير بعض الدروس الخصوصيه في الرياضيات فقد كان يبرعها
ما قد تحتاجون لمعرفته عن علي انه كان في السابعه عشر من عمره وقد قبل توا في كليه الهندسه والبترول 
كان انسانا ذكيا وطموحا 
والداه منفصلان وامه تعمل في وظيفه حكوميه اما والده فقد كان يمتلك احد المصانع المشهوره في مدينتنا وقتها

بعد ان مضى ما يقارب العشرة ايام قررنا ان نلتقي للمره الاولى
اجل نلتقي ففي زمننا ذاك لمن نكن نمتلك الاجهزه الالكترونيه بكثره ولم تنشآ بعد كل برامج المحادثه وشبكات التواصل الاجتماعي 
لذلك تعذر علينا موضوع الصور

تحدد موعد اللقاء في احدى نزهاتنا العائليه التي تحرص عليها ماما وبشده اسبوعيا
في كل يوم خميس من كل اسبوع تحرص ماما ان تتفق مسبقا مع خالتي وخالي ان نلتقي جميعنا بعد صلاة العشاء في احد الشواطئ البحريه
اتفقنا انا وعلي ان ياتي في الساعه ٩ هناك حتى نلتقي  - وحين اقتربت الساعه من التاسعه مساءا طلبت من قريباتي ان ناخذ جوله بحريه سيرا على الاقدام حتى نراه
حسنا اعلم انه هذا السؤال قد يدور في مخيلتكم وهو كيف سنعرف بعضنا ونحن لمن نلتق قبلا
ولكن قريبتي تعرفه او تعرف احد اقرباؤه كما انني استعرت هاتف احداهن لاكلمه


بينما كنت اسير معهم نبهتني قريبتي لاقترابهم لم ارى بوضوحا في البدايه كل ما رآيته كان
شابا طويل ما يقارب  ١٨٥ سم
ويرتدي بنطال جينز بلوزه قطنيه صفراء اللون

حين اقترب انتبهت لكونه سمين قليلا او ربما كثيرا او شي ء كبير لانه كان طويل

وحين مر بجانبي وابتسم شعرت بان ارنبا القى التحيه فقد كان لديه ضرسان اماميان كبيران نوعا ما
لا اعرف لم تضايقت ربما لانني توقعته جميل ونحيل
ولكي اكون منصفه له لم يكن ايضا قبيحا ولكن لم يرقى لتوقعاتي
فقط لم يرقى

عدت ادراجي غارقه بخيبه الامل 

لا اعرف ان كان باستطاعتي ان استمر معه

ام انني سانهي العلاقه 
لم اتصل به يومها ابدا وفي اليوم التالي قررت ان اكون شجاعه واقطع علاقتي به 
كنت سطحيه لابعد الحدود ولم اعر اي شي اخر اهتمام
المهم انه ليس ذاك الشاب الفاتن
لم يكن اسمر البشره ولم يكن عريض المنكبين 
لم يكن سوى عريض الكرشتين

اردت فقط ان انهي كل شيء

اتصلت به

علي: اهلا صبا كيف حالك؟؟
صبا: بخير، هل استطيع التحدث معك؟؟
علي: موافق ولكن امنحيني ساعه حتى انهي مساعده شقيقي في حل واجباته

سكت اردت ان انتهي وفقط ثم 

صبا: اشعر بالضيق لا اعرف ان كنت اريد الاستمرار
علي: ....
صبا: متاسفه لا اعرف ماذا اريد

علي: ساتركك الان خذي وقتك بالتفكير اذا اردت الاستمرار معي سانسى كان شيئا لم يكن واذا قررت ان تنهي العلاقه فقط ابتعدي وسافهم ذلك


انهيت المكالمه ولم افكر كما اراد




****


يتبع .......

آسماء

قبل فتره يومين شفت صوره فلم تقريبا صارله سنه لهند صبري اسمه اسماء
بس توني ادري عنه 

اسماء فلم يتكلم عن معاناة بنت مصريه الجنسيه حامله لمرض الايدز وكانت تشتكي من المراره وكل الدكاتره رافضين يسوونلها عمليه خايفين لانها حامله المرض


ووايد ووايد حلو الفلم ووايد عجبني 

ضروري تشوفونه 


Old is Gold - 1

اولد از قولد او مثل مانقول بالعربي قديمك نديمك راح يكون بوست اسبوعي

تقريبا كل خميس راح احط هالبوست

وبيكون في اغنيه او اغنيتين من الاغاني القديمه اللي احبهم

بس عشان اتذكر الزمن الجميل

---

اليوم اول بوست راح يكون ويا عبادي الجوهر


الاغنيه الاولى

حبر وورق



والثانيه

قالوا ترى




enjoy

Tuesday, 11 September 2012

He Belongs To Her - chapter 1

before i start writing this story i just have something to say
if there is something i trust myself with it will be writing
though i decided to choose an english name for my novel the language i'll be using is booth arabic and a little english , not because am smuging or being a "mac chicken" it's just that i have lots of  belongings and i came from different origins and this is how i express my self

***

HE BELONGS TO HER

a novel by me

***

chapter one 

***

حين اغمض عيني في كل ليله أراك امامي 
ملكي انا ولي وحدي انا فقط
لوهله تخفق قراراتي وانسى كل شي 
"وانسى كل شيء"

***

اسمي صبا وحين بدأت الحكايه لم اكن اتجاوز مرحله الصبا
كنت في الرابعه عشر من عمري وقريبا ساقبل على مرحله جديده من حياتي اسمها "الثانويه" صفاتي الشكليه كل مايمكنني ان اطلق عليها هو عادية جدا 
لست بصاحبه الجمال الفاخر ولست ايضا بقبيحه المنظر
شعري اسود, متوسطه الطول وكنت انذاك نحيله الجسد
اجبرتني عادات وتقاليد مجتمعي وثقافه اهلي الدينيه على ارتداء الحجاب ولكي اكون صادقه لم اكن حقا مقتنعه او بشكل اصح فرض علي فرضا ومع ذلك قررت بان احترمه منذ اليوم الذي فرض علي
عشت حياتي البي رغبات من حولي في كل شي
شقيقتي تختار ثيابي
ماما تختار حجابي ، مستقبلي ، صديقاتي
حتى بت اشعر اني اختنق كل ما اذكره في ذلك الصيف الذي يسبق المرحله الثانويه ان ضغوطات الحياة بدأت تتعقد وان اشياء كثيره في حياتي كلها تتغير 
وانني انا احتاج لان اتغير
ما اردته هو ان اقف بوجه كل من قرر عوضا عني ان يختار حياتي واصرخ بكلمه لا
لا للقوانين ، لا لصمتي الذي دام طويلا وكما ستلاحظون مازال يدوم
ولكنني كنت صغيره وخائفه ولم اعتد بعد ان ارفض قرارا اتخذته ماما 
ما احتاجكم ان تعرفونه ان امي ليست بالشخص السيء وانها بذلت الكثير من عمرها وحياتها لتحقق الافضل لنا ولكنها لم تفهمني يوما
انا خاصة بين شقيقاتي واشقائي كنت اشعر بالغربه
كل ما اريده مختلف عنهم
وكل ما اتمناه لم يناسبهم لا يوما ولا ابدا
كلهم تتمركز حواراتهم اليوميه باللغه العربيه الا انا امزج خليط الثقافات التي اكتسبتها
جميعهم جمعتهم اسرارهم الشخصيه وكنت انا دوما من تجلس في تلك الزاويه صامته بينهم
خفيه لديهم
منسيه دوما عندهم 
احبهم كثيرا فهم اهلي ولا استطيع ابدا الاستغناء عنهم ولكنني كثيرا ما شعرت بانني غريبه بينهم
لست انتمي لهذا المكان
دوما يجبرونني على فعل ما يرونه الافضل لي وكنت اخضع لهم ولكن لم يسالني احدهم يوما ماهي رغباتي وماذا اريد
لا يهم 

المهم اني كنت في بدايات المراهقه واردت المغامره
اردت ان اجرب ما اسموه الحب 
اردت ان احلم حتى اغيب عن واقعي لعله يتغير
قد اكون تافهه بل انا متاكده انني كنت فتاه تافهه حينها 
لانني بحث في المكان الخاطئ وفي عمر خاطئ .لم افكر يوما انني مازلت صغيره لم افكر سوى انني اريد ان اكبر
كان لدي هدف وربما اخترت الوسيله الخاطئه لتحقيقه

**

في احدى زياراتنا الاسبوعيه التقيت ببعض من قريباتي اللاتي كن يعشن حياه مختلفه قليله عني.
 فقد كانت امهم متفتحه اكثر على الحياة واعطتهم من الحريه القدر الكبير وقد اخطأت بذلك
كانت لديهم الكثير من تجارب الحب التي سمعت عنها فاخبرتهم انني اريد ذلك
اريد ان اختبر ما عاشوه 
لم يمض يومان من تلك الزياره حتى اتصلت احدى قريباتي بمنزلنا لتخبرني انها وجدت لي ضالتي
اسمه :علي
يبلغ من العمر السابعه عشر وقريبا سيبدأ المرحله الجامعيه
لم افكر 
وافقت حين اعطتني رقم هاتفه انذاك
لم اكن املك هاتفا شخصيا ولم اكن اخرج سوى مره اسبوعيا برفقه عائلتي
اخذته وبقيت ليومين متتاليين افكر 
هل اتصل؟؟

هل اغامر؟؟
ام انني ساقع في مشكله كبيره؟؟



يتبع.......